A Simple Key For تحديات الثورة الصناعية الرابعة Unveiled
A Simple Key For تحديات الثورة الصناعية الرابعة Unveiled
Blog Article
في العديد من الدول النامية، يتم التخلص من النفايات الإلكترونية بطرق غير آمنة، مثل الحرق المفتوح أو الدفن في التربة، مما يؤدي إلى تسرب المواد السامة إلى البيئة.
< الإنترنت الصناعية: شبكات الآلات والسلع، والتواصل المتعدد الاتجاهات بين الشبكات والأشياء (إنترنت الأشياء).
إجبار الشركات المصنعة على تحمل مسؤولية التخلص من منتجاتها بطريقة آمنة بعد انتهاء عمرها الافتراضي.
فعلا تنطلق الثورة الصناعية الرابعة من الإنجازات الكبيرة التي حققتها الثورة الثالثة، خاصة شبكة الإنترنت وطاقة المعالجة الهائلة، والقدرة على تخزين المعلومات، والإمكانات غير المحدودة للوصول إلى المعرفة. فهذه الإنجازات تفتح اليوم الأبواب أمام احتمالات لامحدودة من خلال الاختراقات الكبيرة لتكنولوجيات ناشئة في مجال الذكاء الاصطناعي، والروبوتات، وإنترنت الأشياء، والمركبات ذاتية القيادة، والطباعة ثلاثية الأبعاد، وتكنولوجيا النانو، والتكنولوجيا الحيوية، وعلم المواد، والحوسبة الكمومية، وسلسلة الكتله وغيرها ،
هاتان الدولتان تستقبلان كميات ضخمة من النفايات الإلكترونية من الدول المتقدمة، مما يضع ضغطًا كبيرًا على البيئة وصحة السكان.
الأتمتة: الروبوتات تقوم الآن بمعظم عمليات التصنيع بدقة وسرعة أكبر من البشر.
الثورة الصناعية الثالثة تمثِّل الرقمنة البسيطة، أما الرابعة فتمثِّل الرقمنة الإبداعية القائمة على مزيجٍ من الاختراقات التقنية المتفاعلة تكافلياً عن طريق خوارزميات مبتكرة ومميزاتها :
وهي ثورة كان لها الأثر البالغ على الحياة الاقتصادية والاجتماعية والسياسية سواء في أوروبا أو خارجها.
وأصبحت هذه القدرات الضخمة تحت تصرف كل البشر وباتوا قادرين على تحريرها بلمسات أصابعهم ” وإعادة صياغة مستقبل
التقدم العلمي توسع نطاق عملها إلى ما هو أبعد من التعليم لتكون محفزًا للتغيير الإيجابي
الدول النامية تواجه تحديات كبيرة في بناء شبكات اتصال قوية وتوفير خدمات الإنترنت السريعة، مما يجعل التكنولوجيا أقل توفرًا للمجتمعات الريفية أو الفقيرة.
وتحويل ذلك لتطبيقات قادرة على الاستحواذ على الأسواق التجارية والفوز بالمكانة والسيطرة في "العالم الجديد" ،وكان لـمنصة "القوة الجديدة" دور في بروز قوى جديدة داخل النظام الدولي او عبر ظهور قيم وأنماط جديدة للحياة وللعمل كذلك،أو بدورها في بزوغ ظواهر جديدة ،وأصبح لذلك كله تداعيات وآثار ممتدة ،وهو ما يثير العديد من التساؤلات حول ماهية الثورة الصناعية الرابعة وما هي خصائصها ؟ وما تحديات الثورة الصناعية الرابعة الذي يميزها عن سابقيها من الثورات العلمية ؟ وما هي الفرص التي تتيحها لمن يمتلك زمامها ؟ وما هي طبيعة التحديات التي تفرضها تجاه الأفراد والشركات والحكومات ؟ وما هو أثرها على العمل والوظائف هل ستزيد ام تقل ؟ وما هو التأثير على طبيعة الفجوة بين الدول الصناعية والنامية وبين ألأغنياء والفقراء هل تتسع ام تنكمش ؟
مواقع التواصل الاجتماعي الذي نعيشه حقيقة، أما الثورة الصناعية الرابعة التي بدأت مع الألفية الجديدة”.
تتمتع هذه التقنيات بإمكانيات كبيرة للاستمرار في توصيل مليارات الأشخاص إلى الويب ، وتحسين كفاءة الأعمال والمؤسسات بشكل جذري ، نور الامارات والمساعدة في تجديد البيئة الطبيعية من خلال إدارة أفضل للأصول.